• من نحن
  • تواصل معنا
  • English
السبت, يوليو 12, 2025
Global Justice Syria News

  • الرئيسية
  • أخبار سوريا
  • أخبار العالم
  • اقتصاد
  • واحة الرأي
  • ملتي ميديا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار سوريا
  • أخبار العالم
  • اقتصاد
  • واحة الرأي
  • ملتي ميديا
No Result
View All Result
Global Justice Syria News
No Result
View All Result
TOPSHOT - A man draws a slogan in Arabic reading "we still want freedom" as part of a graffiti mural commemorating the ninth anniversary of uprising that led to the Syrian conflict (March 15), showing a dove holding an olive branch in its beak flying over a Syrian opposition flag in the shape of the eastern Arabic numeral "9" while being targeted by the silhouette of a military aircraft with the Arabic word "years" below as silhouettes of children stand by a border fence and a tent with the letters "UN", drawn on the collapsed roof of a heavily damaged building in the town of Binnish in the northwestern Idlib province on March 13, 2020. (Photo by Omar HAJ KADOUR / AFP) (Photo by OMAR HAJ KADOUR/AFP via Getty Images)

TOPSHOT - A man draws a slogan in Arabic reading "we still want freedom" as part of a graffiti mural commemorating the ninth anniversary of uprising that led to the Syrian conflict (March 15), showing a dove holding an olive branch in its beak flying over a Syrian opposition flag in the shape of the eastern Arabic numeral "9" while being targeted by the silhouette of a military aircraft with the Arabic word "years" below as silhouettes of children stand by a border fence and a tent with the letters "UN", drawn on the collapsed roof of a heavily damaged building in the town of Binnish in the northwestern Idlib province on March 13, 2020. (Photo by Omar HAJ KADOUR / AFP) (Photo by OMAR HAJ KADOUR/AFP via Getty Images)

حقًّا… السُنَّة هم الأمة

gjsyrianewsbygjsyrianews
يناير 6, 2025
in أخبار سوريا
Post Views: 82
يناير 6, 2025
in أخبار سوريا
gjsyrianewsbygjsyrianews
Post Views: 82
Share on FacebookShare on Twitter

علي العائد

شرطُ أبد السلطة الهاربة كان خوفُنا. سقط خوفنا فسقط أبدها. تلك كانت بديهية، أو مبرهنة، لكنها في السياسة تجري في كل مرة في سياق. الخوف لا يتشابه في كل الحالات، ولا الأبد. أما الحرية فهي الحرية. ومقابل الحرية دفع الشعب السوري ثمنًا من دم لا يمكن إحصاؤه، فثلاثة ملايين، من القتلى والمعاقين والمغيبين قسريًا، ليسوا مجرد رقم إلا في حسابات دوائر النفوس. فلكل فرد من هؤلاء حكاية تُنسج لوحدها، بتفاصيلها التي تبدأ من النظرة الأولى من الأم والأب لوليدهما، ولا تنتهي بافترار الشفتين عن أول ابتسامة، وبلؤلؤ أول سن، ومعجزة أول خطوة،… لا تنتهي، ولن تنتهي، وإن كان الجلاد أنهاها في الواقع الملموس. في هذا الواقع قد يُغلِّب كثيرون لغة قوة الحياة، وأن النسيان نعمة، وأن التضحيات لم تذهب هدرًا، وأن القادم أجمل لما تبقى من أطفالنا الناجين، أو الذين سنروي لهم حكايات تضحيات أخوتهم في بلادنا الولادة.
لن تستوعبَ أحياءُ وشوارع سورية، ومدارسها، وحدائقها، ومشافيها، ومتاحفها، أسماء ضحايا المجزرة الأسدية التي استمرت لأكثر من نصف قرن، كي يتكرموا بإطلاق أسمائهم على هذه الصروح المستقبلية. وصرحٌ واحد لجندي مجهول لن يكفي ليمثل هؤلاء، فما خاضه السوريون ليس حربًا، وإنما قيامة، عندما ركبوا سفينة خاضت بهم طول البلاد وعرضها قبل أن ينحسر الطوفان، وتعود حشائش الأرض لتلمع وهي تستقبل ضوء الشمس فجر الثامن من ديسمبر/ كانون الأول 2024.
مع ذلك، تبدو واقعية كثير من السوريين مثيرة للحنق، بالقفز على الجراح المفتوحة، والمطالبة بالمساواة في التضحيات، هنا شهيد وهناك شهيد، هنا أمٌّ ثكلى، وهناك أم ثكلى، هنا لاجئ، أو نازح، وهناك نظيره، ما يعني أن من قُتل في سبيل الأبد، ومن استُشهد في سبيل سورية، متساويان، وأن كل هؤلاء ذهبوا فداء لمستقبل سورية، أكثر من ذلك، يطالب من نأوا بأنفسهم عن حرب “سنية ــ علوية” أن يكون لهم سهم كامل في سورية المستقبل مثلهم مثل من ضحى ودفع ثمن تجاوز خوفه من الأبد. كما يطالب من قُتلوا في “سبيل القضاء على داعش”، أو “في سبيل ما أرادته صانعة داعش”، أن يتمثلوا في صرح الجندي المجهول مثلهم مثل من ذهبوا في سبيل سورية المعقمة من الأبد. ومن يمثلون 10 في المئة من سكان سورية وكانوا يأخذون 90 في المئة من الفرص يطالبون بالمساواة، بينما تستمر الدوائر الغربية في العزف على وتر حماية الأقليات، ما يدعو حقًا الأكثرية إلى المطالبة بحماية حقها!
لا أعرف من أطلق لأول مرة تعبير “السُنَّة هم الأمة”، لكنني سمعته لأول مرة من المفكر الدكتور عزمي بشارة، وبالنص “السُّنّة ليسوا طائفة، بل هم الأمة، بشرط أن لا يتصرفوا بمنطق الطائفة”. هنا، سنحاول الاجتهاد في محاولة تفسير هذا التعبير.

“السنة هم الأمة” ليس لأنهم أكثرية عددية، أو يمتلكون أكثرية من النخب، أو مقدراتهم المالية تتفوق على مقدرات الفئات الأخرى، بل لأنهم مطمئنون إلى سوريتهم، ولأن مذهبهم، كتدين، أو كانتماء، لا يرى في الآخر خطرًا يهدّد وجوده”.

لم يقل بشارة هذا في معرض الحديث عن السنة في سورية، بل بتعميم على العالم الإسلامي، بل الدول الإسلامية، منفردة، ومجتمعة. أما في سورية، فإن الميل إلى تصديق مضمون التعبير يجد كل يوم ما يدعم أحقيته، ففريق تحرير دمشق معظمهم من السنة، إن لم يكن كلهم، وفيهم على ما نعلم سُنة غير سوريين، من عرب وغير عرب. هؤلاء على العموم، لم يرتكبوا ما يكفي من تجاوزات تشفي غليل “الأقليات”، ليقولوا بصوت أعلى مما يفعلون الآن: السنة يستهدفون الأقليات، وانتقلنا بزوال النظام من تحت الدلف لتحت المزراب… التجاوزات حدثت منذ الأيام الأولى لهروب النظام وأركانه قبل أقل من شهر، بل وستحدث تجاوزات أكثر هنا وهناك، لأن النظام الجديد لم تتوفر له شروط الاستقرار النسبي تمهيدًا للدخول في العملية السياسية الأساسية لاستعادة الدولة السورية.
العملية السياسية المنشودة هي ما قد تقلل من مخاوف “الأقليات”، بل ومن تنطع أفراد منها محسوبين على اليسار السوري المختل الموازين، الذي يريد تحقيق دولة سورية ديمقراطية مثالية بقفزة واحدة، أو دولة سورية تحذف من تاريخها الأعوام من 1958 إلى 2024، وكأنها لم تكن. قبل عام الوحدة السورية المصرية كانت سورية تسير بقواها الذاتية نحو نوع من الديمقراطية، ونحو مجتمع سوري لم تكن تشعر فيه الطوائف بكل هذا الخوف من الآخر السني، ولم يكن السني في حاجة إلى أن يطمئن الآخر غير السني على سوريته الكاملة.
اليوم، حال بعض الطوائف، العلوي والدرزي والكردي، خاصة، تكاد تقول “نحن خائفون… على العرب السنة أن يطمئنونا”، في مقاربة لما قاله أحد أعضاء الإقطاع السياسي اللبناني أيام الحرب هناك.
مثل تلك المقولة قادت إلى المحاصصة اللبنانية المؤسسة منذ استقلال لبنان عام 1943، وكرست صيغة المثالثة، والثلث المعطل، التي أنتجت دولة لبنان العاجزة عن انتخاب رئيس منذ أكثر من عامين، وللمرة السادسة في تاريخ لبنان القصير نسبيًا. ولظروف مختلفة ومتشابهة معًا قادت المحاصصة في العراق إلى رئيس عراقي كردي بسلطة فخرية، وإلى رئيس مجلس نواب سنيّ، ورئاسة وزراء للشيعة. والنتيجة أن العراق في فساد يتزايد، وخدمات تقترب من الصفر في بلد يتمتع بثروات نفطية هائلة يمكن أن تجعله في مقدمة دول المنطقة من ناحية التنمية البشرية.
المحاصصة في سورية مستبعدة الآن، فالأكثرية العددية من السنة، والعربية منها خاصة، لا تشعر بالخوف من الأقليات العددية. والفيدرالية مستبعدة بدرجة أقل، من باب سد الذرائع. أما اللامركزية فممكنة، لكن بعد اختيار الصيغة المناسبة التي تحفظ توزيع الثروات بعدالة، جغرافيًا، فالنفط والغاز والقمح ليس من حصة مركز الجزيرة وحدها، والموانئ والتجارة الخارجية ليست من نصيب إقليم الساحل، والخدمات ليست من حصة العاصمة دمشق، والصناعة ليست لحلب وحدها. فهذه كلها ليست دولًا لتصدر فائض إنتاجها وتستورد فائض إنتاج الأقاليم الأخرى.
و”السنة هم الأمة” ليس لأنهم أكثرية عددية، أو يمتلكون أكثرية من النخب، أو لأن مقدراتهم المالية تتفوق على مقدرات الفئات الأخرى، بل لأنهم مطمئنون إلى سوريتهم، ولأن مذهبهم، كتدين، أو كانتماء (بين من لا يمارسون الطقوس الدينية) لا يرى في الآخر خطرًا يهدد وجوده.
نحن، السوريين، محكومون بهذه الأفكار إلى حين قد يطول، ومن المبكر الطلب من الناس في الشارع التفكير بسورية خالصة. وهذه قد تقع على عاتق تفكير الأقليات العددية بأن يقنعوا أنفسهم أنهم ليسوا حبة قمح، وأن الآخر السني ليس دجاجة ستبتلعه!
المؤكد مما نتابعه على وسائل التواصل الاجتماعي أن السوريين يعرفون فقط ما لا يريدون، أما ما يريدونه فيكاد يكون شأنًا فرديًا، ولكل واحد منهم تفضيلاته، وأولوياته، من دون أن نفرق في هذه المزاجية الجامحة بين تفضيلات متعلم، ونصف متعلم، وبين صاحب تجربة سياسية، ومن لا يملك أي أفق سياسي، وبين موال للنظام السابق ثم كوَّع، وبين معارض للنظام السابق ثبت على مبدئه، مع توجس مشروع مشروط بقصر عمر العهد الجديد، وغموض ما سيحدث في الأيام والشهور المقبلة.
أما من يرون أنهم يمثلون السُنة الأمة، إن لم يتصرفوا كطائفة منتصرة، ويتعاملوا مع السوريين عمومًا، والأقليات خصوصًا، بمنطق استقواء واستكبار المنتصر، فإنهم هم ضمان خروج سورية من بين الركام إلى طريق سوريانا.

Author

  • gjsyrianews
    gjsyrianews

    View all posts
Post Views: 82
Tags: سوريا السنة

آخر الأخبار

أخبار سوريا

المستشار الاقتصادي أسامة قاضي: وجدت مرونة وتعاوناً من وزارة الاقتصاد السورية

by gjsyrianews
فبراير 19, 2025
أخبار العالم

فصل جديد ليهود سوريا يبدأ بعودة الحاخام حمرا لمنزله في دمشق

by gjsyrianews
فبراير 19, 2025
واحة الرأي

بَين ثورتَي 1925 و2011: كم تساوي سوريا؟

by gjsyrianews
فبراير 25, 2025
ملتي ميديا

نائب رئيس منظمة غلوبال جستس ميساء قباني: ماذا نستفيد من تنصيب ترامب هل ستعود سوريا العظمى

by gjsyrianews
يناير 23, 2025
واحة الرأي

بَين ثورتَي 1925 و2011: كم تساوي سوريا؟

إبراهيم الجبين-المدن الشهبندر في "الصحائف السوداء": "إن إنقاذ سوريا من براثن الأوامر العسكرية الكيفية الوسواسية كلّفها هدم ثلث عاصمتها". "إن ...

فبراير 25, 2025
أخبار العالم

فصل جديد ليهود سوريا يبدأ بعودة الحاخام حمرا لمنزله في دمشق

يتجول الحاخام يوسف حمرا في أزقة مدينته دمشق بعد 33 عامًا من مغادرتها قسراً على يد نظام “حزب البعث”، عام ...

فبراير 19, 2025
أخبار سوريا

المستشار الاقتصادي أسامة قاضي: وجدت مرونة وتعاوناً من وزارة الاقتصاد السورية

قال الخبير الاقتصادي الدكتور أسامة قاضي إنه وجد تعاوناً مثمراً ومرونة من قبل وزارة الاقتصاد السورية الجديدة. وأضاف قاضي المستشار ...

فبراير 19, 2025
أخبار سوريا

ما أبرز بنود الاجتماع بين قسد ومسد شرق سوريا؟

عُقد اجتماع يوم أمس بين مجلس سوريا الديمقراطية (مسد) مع قوات سوريا الديمقراطية (قسد) والإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا حيث ...

فبراير 18, 2025
واحة الرأي

سوريا: مئة عام من الثورة

إبراهيم الجبين-المدن   بعد الحلقة الأولى من تاريخ سوريا ما بين سايكس بيكو ونظام الأسد، هنا الحلقة الثانية: نسج السوريون ...

فبراير 17, 2025
أخبار سوريا

اللجنة التحضيرية للمؤتمر الوطني تبدأ الحوار في حمص

انطلقت اللجنة التحضيرية للمؤتمر الوطني السوري لتعلن عن بدء عملية الحوار اليوم الأحد في مدينة حمص، في إطار سلسلة مشاورات ...

فبراير 16, 2025
أخبار سوريا

عائشة الدبس لـ”غلوبال جستس سيريا نيوز”: أولويات المكتب بناء قدرة المرأة من أجل مستقبلٍ عادلٍ في سوريا

خاص  - دمشق قالت رئيسة مكتب شؤون المرأة في سوريا، عائشة الدبس، إن من أولويات المكتب بناء قدرة المرأة كعاملة ...

فبراير 15, 2025
أخبار سوريا

الأيدي الخضراء..مبادرة تطرحها منظمة غلوبال جستس للعناية بالمعتقلين المحررين في سوريا

طرحت منظمة غلوبال جستس مبادرة تحت مسمى "الأيادي الخضراء" لدعم المعتقلين المحررين حديثاً من سجون نظام الأسد البائد.   وجاء ...

فبراير 14, 2025
أخبار سوريا

الأيدي الخضراء..مبادرة تطرحها منظمة غلوبال جستس للعناية بالمعتقلين المحررين في سوريا

طرحت منظمة غلوبال جستس مبادرة تحت مسمى "الأيادي الخضراء" لدعم المعتقلين المحررين حديثاً من سجون نظام الأسد البائد. وجاء في ...

فبراير 14, 2025
واحة الرأي

لحظات سوريا الفارقة… بين أبناء السماء وأبناء الأرض

إبراهيم الجبين لفافة ورقٍ ابتدأت بها حكاية الدولة العربية الحديثة، كتبها ووقّع عليه مثقفون عرب اجتمعوا سرّاً في أحد بيوت ...

فبراير 13, 2025
Next Post

‏"من يحرر يقرر" كلمة حق يراد بها باطل.!!!!

A man walks past empty cells at the Saydnaya prison, north of the Syrian capital Damascus, on December 15, 2024. The dramatic liberation of Saydnaya prisoners came hours after Islamist group Hayat Tahrir al-Sham and allies took the nearby capital on December 8, having sent ousted president Bashar al-Assad fleeing after more than 13 years of civil war. (Photo by Aris MESSINIS / AFP)

بعد 54 عاماً من المتاجرة بالمقاومة والقضية الفلسطينية.. نظام الأسد أعدم 94 من قادة وكوادر حماس في سجونه

Global Justice Syrian News Logo
Facebook Twitter Instagram Telegram

أخبار سوريا – أخبار العالم – اقتصاد

ملتي ميديا – واحة الرأي – منوعات

موقع اخباري سوري امريكي مستقل يعنى بتغطية اخبار الداخل السوري والعالم

جميع الحقوق محفوظة Global Justice 2023 ©

موقع اخباري سوري امريكي مستقل يعنى بتغطية اخبار الداخل السوري والعالم

أخبار سوريا – أخبار العالم – اقتصاد

ملتي ميديا – واحة الرأي – منوعات

Global Justice Syrian News Logo
Facebook Twitter Instagram Telegram

جميع الحقوق محفوظة Global Justice 2023 ©

  • English
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار سوريا
  • أخبار العالم
  • اقتصاد
  • واحة الرأي
  • ملتي ميديا

© 2023 Global Justice Syria News