أعلنت “هيئة التفاوض السورية” المعارضة، أمس الخميس، أنها بحثت خلال لقاءات في بروكسل مع مسؤولين أوروبيين، الحل السياسي في #سوريا.
وأكد رئيس “هيئة التفاوض” بدر جاموس، خلال لقائه نائب الأمين العام لهيئة العمل الخارجي في الاتحاد الأوروبي سيمون موردو، أن أي خطوة نحو التطبيع مع دمشق “تحمل كثيراً من المخاطر، وتعرقل عملية الانتقال السياسي بموجب قرار مجلس الأمن رقم 2254”.
ودعا جاموس، الاتحاد الأوروبي إلى بذل كل الجهود الممكنة، للدفع بالعملية السياسية في سوريا، وإيجاد آليات ملزمة للمضي بها.
وفي لقاء منفصل مع مديرة إدارة منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في مجلس الاتحاد الأوروبي هيلين لو غال، لفت جاموس إلى أهمية زيادة الدعم الأوروبي للبنى التحتية والتعليم والمشاريع الخاصة بالشباب والنساء في شمال غرب سوريا، مع ضرورة مراقبة أي مساعدات تصل إلى السوريين عبر النظام
